جلدي ، تبغي ، وردي ، عودي
في أعماق الحديقة الرابعة من حدائق دار سليمان، تتفتح “زيلان” كأنها زهرة وُلدت من دخان العود وهمس الورد. رائحة تحمل بين ثناياها أناقة الجلود، دفء التبغ، وهدوء الشاي الأسود، وتنسدل كسِتارٍ ناعم على مساءٍ شتوي فخم.
مكون من: الجلد الفاخر، التبغ الغامض، الورد الدمشـقي، العود المعتق، الشاي الأسـود، أخشاب الباتشولي.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.